fbpx
Skip to content Skip to footer

فادي شهوان

فادي شهوان

المسيرة المهنية:

رائد الإعلام: تمتد رحلة فادي شهوان القديرة على مدى ثلاثة عقود، حيث أتقن فن جذب الجماهير عبر مختلف منصات الإعلام. لعب دورًا بارزًا كمقدم برامج حوارية، حيث قاد الأثير، مديرًا النقاشات التي تنبض بنبض الحياة الاجتماعية والسياسية للأمة.

الرعاية التعليمية: يمتد تأثير فادي إلى ما وراء أضواء الاستوديو، حيث ينقل الحكمة إلى الجيل القادم في مؤسسات لبنانية مرموقة تشمل الجامعة اللبنانية، جامعة الأنطونية، وجامعة البلمند. يشمل منهجه من دراسات الإعلام إلى تعقيدات الاتصال السياسي.

مدة البث:

  • قناة الحرة: بين عامي 2004-2009، شكل فادي الروايات كمذيع أخبار رئيسي، قدم “كلمة اليوم” و”العالمية” كان صوته خلفية لأحداث بارزة مثل مؤتمر عملية السلام في أنابوليس ولحظات محورية في السياسة الأمريكية.
  • MTV لبنان: بعد 2009، عاد إلى الشاشات اللبنانية، متسلمًا دور مذيع الأخبار الأول وقيادة الدفة التحريرية لـ “بيروت اليوم” و”أسيت أرار”.
  • راديو صوت كل لبنان: من 2012 إلى 2015، استكشف مزيجًا من قضايا المجتمع من خلال “وين صار”، مقدمًا الحوارات البيئية إلى الواجهة.

الاستشارات والتدريب:

  • مستشارًا للطامحين السياسيين ومرشدًا للمحترفين في مجال الإعلام، تمتد استشارات فادي من استراتيجيات الانتخاب إلى دقائق التفاعل العام. تتعمق ورش العمل التدريبية التي يقدمها في الدقة على الهواء، من تقديم الأخبار إلى إدارة البرامج الحوارية.

الترويج والمشاركة:

  • مع موقف صلب تجاه المساواة بين الجنسين، تعاون فادي بلا كلل مع منظمة Fifty Fifty Lb. الغير حكومية، ممكّنًا النساء للدخول إلى الساحات السياسية بقناعة وللتعبير عن رواياتهن ببراعة.

الصوت العالمي:

  • تتردد آراء فادي دوليًا، تتجلى في مشاركته في مؤتمرات حول العالم ومن خلال مساهماته المكتوبة في مجلات الأخبار.

التقدير:

  • تتحدث الأوسمة التي تزين مسيرة فادي عن الكثير، من كونه محتفى به كأكثر المقدمين موضوعية وحضارية إلى تصنيفه كالمذيع الأول في الشرق الأوسط. هذه شهادات على نزاهته وتميزه في الإعلام.

تعرض المسيرة العريقة لفادي شهوان مزيجًا من التميز الصحفي، والتفاني التربوي، والدفاع المستمر عن التمثيل العادل في السياسة. لم يقتصر تأثيره المتعدد الجوانب على تشكيل الخطاب العام فحسب، بل زرع أيضًا منظومة تعمل فيها وسائل الإعلام كحافز للتغيير الاجتماعي.