fbpx
Skip to content Skip to footer

ميشلين نصراني عاصي

ميشلين نصراني عاصي

الخلفية التعليمية

تقوم رحلة ميشلين نصراني عاصي في صناعة الإعلام على أساس تعليمي قوي. تحمل درجة البكالوريوس في فن الاتصالات من جامعة القديس يوسف في لبنان، مما يجهزها بالمهارات والمعرفة الأساسية في هذا المجال. حاليًا، تواصل دراستها الأكاديمية من خلال متابعة درجة الماجستير في دراسات الإعلام، متخصصة في إدارة وإنتاج التلفزيون في جامعة نوتردام. تعكس هذه الالتزام بالتعلم المستمر تفانيها في البقاء في مقدمة الاتجاهات والتطورات الصناعية.

الخبرة المهنية

مع خبرة تزيد عن 25 عامًا، ظهرت ميشلين نصراني عاصي كرمز في مجال إنتاج التلفزيون. تشمل خلفيتها المتنوعة والواسعة أدوار الإنتاج التنفيذي مع القنوات الرائدة والإنتاجات في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بالتعاون مع شركات دولية ومحلية على حد سواء. على سبيل المثال، قادت برامج بقضايا اجتماعية مثل “نجوم الأمل” لـ LBC Lebanon وRK Production، بالإضافة إلى الإشراف على مشاريع دولية رئيسية مثل تجارب “X FACTOR” لـ Dubai TV وعرض “شاعر الراية” للهيئة السعودية للإذاعة على قناة السعودية الأولى.

المساهمات الملحوظة

تمتد مساهمات ميشلين إلى برامج مشهورة، بما في ذلك إنتاجها التنفيذي للموسم العاشر من “حديث البلد” لـ MTV Lebanon ومشاركتها في إنشاء محتوى لتلفزيون TV5 Monde France. بالإضافة إلى دورها كمنتج تنفيذي ذو خبرة، تعمل ميشيلين أيضًا كمدرسة أكاديمية ملتزمة، حيث تشارك خبرتها كمدرسة في معهد الدراسات المسرحية والسمعية البصرية في جامعة القديس يوسف، حيث تقدم المعرفة القيمة في إنتاج التلفزيون للطلاب الطامحين.

المشاريع المؤثرة

بالإضافة إلى أدوارها كمنتج تنفيذي، قدمت ميشلين مساهمات هامة في الأفلام الوثائقية وحملات التوعية الاجتماعية المؤثرة. قادت مشاريع مثل “العقم، المعركة الصامتة” لقناة الجزيرة الوثائقية و”أسرتي حقي” لمنظمة الإدان اللبنانية، مما يبرز كفاءتها في إدارة مختلف الأنواع من التلفزيون من تطوير المفاهيم إلى التنفيذ والمراقبة.

رؤية للمستقبل

كمحترف إعلامي رؤوي، تواصل ميشلين نصراني عاصي دفع الحدود ورفع مستوى إنتاج التلفزيون. يوضح التفاني الذي لا يتزعزع في التميز، بالإضافة إلى شغفها بخلق محتوى ذو مغزى، موقفها كقوة دافعة في الصناعة. بفضل خبرتها الواسعة والتفاني في الابتكار، تظل ميشيلين على استعداد لتقديم مساهمات دائمة في المشهد الإعلامي لسنوات قادمة.